دور الاخصائى الاجتماعى مع االفئات الخاصة داخل المدرسة وكيفية استخدام التوجية والارشادأولاً: رعاية الطلاب المتأخرين دراسيّا :
1. حصر الطلاب المتأخرين دراسيّا من واقع نتائج تقويم الطلاب في العام السابق ومتابعة مستوياتهم أولاً بأول.
2. معرفة الأسباب التي أدت إلى تأخر كل طالب دراسيّا وتحديد الأسباب التي ترجع إلى الطالب أو المعلم أو المنهج المدرسي أو غيرهم .
3. استمرار تسجيل الاسماء في السجل ا لأنه يعتبر مرآة تعكس واقع الطالب الذي يعيشه.
4. ضرورة إخطار ولي أمر الطالب بالملاحظات على ابنه وإيجاد الحوافز لحث الطالب على استخدامها.
5. دراسة نتائج الامتحانات الشهرية والفصلية مع إدارة المدرسة والمعلمين بشكل عام.
6. عقد اجتماعً مع الطلاب المتأخرين دراسيّا، وعقد لقاءات مع مدرسي المواد التي يكثر فيها التأخر الدراسي لمناقشة أسباب التأخر وتلافيها وإيجاد البرامج المساندة.
7.فتح فصول تقوية لهم اختيار أفضل المعلمين للمشاركة فيها.
8. إرشاد الطلاب إلى كيفية تنظيم وقتهم خارج المدرسة، وإرشاده إلى أفضل طرق الاستذكار.
9. تشجيع الطلاب الذين أبدوا تحسناً والإشادة بهم في الإذاعة المدرسية أو بين زملائهم ومنحهم شهادات تحسن مستوى.
10. عقد لقاء مع أولياء أمور الطلاب لتبصيرهم بالطرق التربوية لزيادة تحصيلهم العلمي والاستفادة منهم في معرفة أسباب التأخر وتلافيها.
11. تصنيف الطلاب ذوي صعوبات التعلم ومن لديهم تأخر دراسي والاستفادة من معلمي صعوبات التعلم.
ثانياً: رعاية الطلاب المعيدين :
1. مراجعة نتائج العام الماضي وحصر الطلاب المعيدين و التعرف على الطلاب متكرري الرسوب والمواد التي يتكرر فيها رسوب الطلاب.
2. اعداد جلسات جماعية في بداية العام الدراسي مع هؤلاء الطلاب لتوجيههم لأهمية الاستعداد المبكر.
3. استدعاء أولياء أمورهم لتذكيرهم بأهمية رعاية أبنائهم ومتابعتهم من بداية العام
4. مناقش أوضاعهم مع معلميهم ،وحثهم على متابعتهم دراسيّا والتركيز عليهم داخل الصفل وإبلاغ الاخصائى بما يطرأ عليهم أولاً بأول.
5. متابعة مدى تطورهم الدراسي وتشجع الطلاب الذين أبدوا تحسناً.
ثالثاً: رعاية الطلاب المتفوقين :
1. حصر الطلاب المتفوقين وتابع تسجيلهم تحصيلهم أولاً بأول.
2. التعاون مع المعلمين لرعايتهم وصقل مواهبهم وتنمية قدراتهم وإتاحة الفرصة لهم للمشاركة في جوانب النشاط المختلفة وفقاً لميولهم ورغباتهم.
3.منحهم حوافز مادية ومعنوية ومنحهم شهادات التفوق ،وتسجيل أسماءهم في لوحة الشرف ،و إعلان أسمائهم في الإذاعة المدرسية وتهنئة أولياء أمورهم ،وإقامة الحفلات لتكريمهم وإعداد الزيارات التشجيعية لهم.
4 - إشراكهم في حفل الطلاب المتفوقين الذي تقيمه الإدارة.
رابعاً: متابعة حالات التأخر الصباحي والغياب :
1. حصر الطلاب الذين يتكرر غيابهم أو تأخرهم عن الحضور للمدرسة.
2. تابع مناقشتهم فرديّا أو جماعيّا عن الظروف المؤدية للغياب أو التأخر عن الطابور الصباحي.
3.التعاون بين البيت والمدرسة في التغلب على تلك الأسباب أو الحد منها وتبصير الأسرة بأهمية الحضور للطابور الصباحي.
4. إعداد خطة علاجية مناسبة بالتعاون مع وكيل المدرسة للحد من التأخر عن الطابور الصباحي والغياب.
خامساً: استقبال الطلاب المستجدين :
1. إعداد جدول لتنفيذ برنامج الاستقبال وإشعار أولياء أمور التلاميذ بذلك عند تسجيل أبنائهم .
2. استقبل التلاميذ وأولياء أمورهم بالتعاون مع وكيل المدرسة .
3. تأكد من انتظام الطلاب جميعهم ودخولهم الفصول كلا فى مكانه
4. إعطاء الفرصة للتعرف على مهارات التلاميذ ،وإكتشاف عن سماتهم الشخصية والاجتماعية.
5. عمل نشرات عن خصائص النمو والمشكلات السلوكية وعن الإعاقات المختلفة.
6. عمل نشرات للطلاب المستجدين و توثيق العلاقة بين الطلاب ومعلميهم وتعريفهم على المناهج الدراسية الجديدة ،وكذلك التعرف على أنظمة المدرسة ومرافق المدرسة وأنشطتها المختلفة وفق برنامج الإرشاد التعليمي والمهني .
سادساً: العناية بالطلاب الموهوبين :
1. حصر الطلاب الموهوبين بالتعاون مع المعلمين.
2. تحديد نوع الموهبة التي يتمتع بها الطالب.
3. توفير الوسائل والمواد اللازمة لتنمية قدراتهم ومهاراتهم.
4.تعاون الاخصائى والمشرف المختص ورائد الفصل بمتابعة هذه الفئة.
5. التنسيق مع أسرة الطالب الموهوب في عملية الرعاية والتشجيع.
6. رفع جميع أعمال الموهوبين إلى جهات الاختصاص لمتابعتها واتخاذ الطرق المناسبة لدعمها وتشجيعها.
7. إعداد البرامج والفعاليات المناسبة - على مستوى المدرسة - لهذه الفئة.
8. متابعة الطلاب الموهوبين ورعايتهم
سابعاً: التوجيه والإرشاد النفسي :
1. توعية الطلاب بطبيعة المرحلة العمرية التي يمرون بها من الناحية الفسيولوجية والنفسية والاجتماعية ،والتغيرات التي تتطلبها تلك المرحلة من خلال المحاضرات والمطويات واللقاءات المفتوحة.
2. رعاية الجوانب السلوكية للطلاب من خلال برنامج رعاية سلوك الطالب وتقويمه والذي يهدف إلى تحديد الممارسات السلوكية للطلاب وتعزيز الجوانب الإيجابية ،وإطفاء الممارسات السلوكية غير المرغوب فيها لزيادة الاستقرار النفسي لدى الطالب.
3. دراسة حالات الطلاب ذوي الصعوبات الخاصة والإعاقات البسيطة وحصر حالات الاضطراب الانفعالي بأنواعها وإعداد البرامج العلاجية المناسبة لهذه الحالات.
4. متابعة قضايا الطلاب داخل المدرسة ودراستها ، وإرشادهم في معالجة تلك القضايا، والعمل على إيجاد جو تربوي مناسب يساعد على اكتساب العادات السلوكية الجيدة.
5. ضرورة اكتشاف مواهب وقدرات واستعدادات وميول واتجاهات الطلاب ورعايتها بما يتناسب مع أعمارهم.
6. استخدام دراسة الحالة بالأسلوب العلمي للحالات النفسية وبالاتصال بالاخصائى النفسى للمشاركة في دراسة الحالة إذا دعت الضرورة.
ثامناً: التوجيه والإرشاد الوقائي :
1. احرص على إعداد نشرات عن أنظمة المدرسة من واقع اللوائح والتعليمات التي تنظم سير العملية التعليمية.
2. تابع بعناية إجراءات التعرف على المشكلات التربوية والتعليمية والنفسية والاجتماعية التي تتعلق بالطلاب والتفكير الجاد في وضع الحلول الممكنة لتلك المشكلات.
3. تبصير الطلاب بمضار التدخين ووقايتهم من اكتساب هذه العادة ومساعدة المدخنين على الإقلاع عن هذه العادة.
4. تبصير الطلاب بمضار المخدرات من الوقوع فيها ومساعدة من وقع فيها بالتخلص من هذه العادة وإقامة المعارض والندوات.
5. أضرار التقليد الأعمى لبعض العادات الدخيلة على مجتمعنا الإسلامي التي قد يغتر بها بعض الشباب.
6. تحذير الطلاب من مرافقة أصدقاء السوء وبيان ما يجرونه من ويلات ومشكلات ،وأكد عليهم بمساعدة الطلاب على تكوين الصحبة الصالحة.
7. تأكد من تنفيذ برامج تهيئة الطلاب لأداء الاختبارات وإصدار النشرات والإرشادات حول طرق الاستذكار الجيد والاستعداد للاختبارات من أول العام.
العلاقة بين الاخصائى والهيأةالإدارية
1. احرص على توثيق العلاقات الإنسانية الجيدة والاحترام المتبادل بين العاملين معك.
2. أكد على الاخصائى وأعضاء الهيأة الإدارية بأن عمل كل منهم مكمل للآخر.
3. هيئ الظروف والمناخ الملائم الذي يساعد على تفاعل الاخصائى مع الهيأة الإدارية والعكس.
4. أكد على ضرورة تعاون كل من الاخصائى والهيأة الإدارية في علاج بعض المشكلات الدراسية والاجتماعية والنفسية التي تعترض الطلاب.
دور مدير المدرسة في مجال توجيه الطلاب وإرشادهم
1. وفر الإمكانات والوسائل المعينة في تطبيق برامج التوجيه والإرشاد داخل المدرسة.
2. هيئ الظروف لعمل الاخصائى ، ومساعدته في تجاوز العقبات وحل المشكلات التي قد تعترض مجال عمله.
3. عدم تكليف الاخصائى بأي أعمال تعيقه عن أداء عمله .
4. تبصر المعلمين بدور الاخصائى الاجتماعى و بضرورة التعاون معه .
5. مشاركة ادارة المدرسة فى انجاخ الارشاد.
6. مشاركة اولياء الامور فى برامج التوجية والارشاد.
7. حث المعلمين على أهمية رعاية الطلاب والتعاون على حل المشكلات التي تواجه الطلاب قبل تحويلهم لللاخصائى الاجتماعى.
8. إعداد الخطة العامة السنوية لبرامج التوجيه والإرشاد في ضوء التعليمات المنظمة لذلك واعتمادها .
9. تبصير المجتمع المدرسي بأهداف التوجيه والإرشاد وخططه وبرامجه وخدماته ؛لضمان قيام كل عضو بمسؤولياته في تحقيق أهداف التوجيه والإرشاد بالمدرسة على أفضل وجه.
10. تهيئة الإمكانات اللازمة للعمل الإرشادي من سجلات وأدوات يتطلبها تنفيذ البرامج الإرشادية في المدرسة.
11. اعداد برامج توجية وارشاد جمعى وقائى وانمائى وارشادى باستمرار.
12. مساعدة الطالب في استغلال ما لديه من قدرات واستعدادات إلى أقصى درجة ممكنة في تحقيق النمو السوي في شخصيته.
13. اتباع أساليب تنمية السمات الإيجابية وتعزيزها لدى الطالب .
14. تأكد من تنمية الدافعية لدى الطالب نحو التعليم والارتقاء بمستوى طموحه.
15. متابعة مستوى التحصيل الدراسي لفئات الطلاب جميعًا للارتقاء بمستوياتهم إلى أقصى درجة تمكنهم قدراتهم منها.
16. تحديد الطلاب المتفوقين دراسيّا وتعهد تفوقهم بالرعاية والتشجيع والتكريم.
17. استثمار جميع الفرص لتكوين اتجاهات إيجابية نحو العمل المهني لدى الطلاب وفقاً لأهداف التوجيه والإرشاد المهني في ضوء حاجة التنمية في المجتمع.
18. اكتشاف الطلاب ذوي المواهب والقدرات الخاصة ورعايتهم.
19. مساعدة الطالب المستجد على التكيف مع البيئة المدرسية وتكوين اتجاهات إيجابية نحو المدرسة.
20. اكتشاف الإعاقات المختلفة والحالات الخاصة لدى الطلاب في وقت مبكر لاتخاذ الإجراء الملائم تجاهها .
21. تحقيق مبادئ التوعية الوقائية السليمة في الجوانب الصحية والتربوية والنفسية والاجتماعية.
22. توثيق العلاقة بين البيت والمدرسة وتعزيزها واستثمار القنوات المتاحة جميعها بما يحقق رسالة المدرسة على خير وجه في رعاية الطالب من مختلف الجوانب.
23. التعرف على حاجات الطلاب ومطالب نموهم في ضوء خصائص نموهم والعمل على تلبيتها.
24. التعرف على أحوال الطلاب الصحية والنفسية والاجتماعية و التحصيلية مبكرًا، وتحديد منهم بحاجة إلى خدمات وقائية فردية أو جماعية،
25. تصميم البرامج والخطط العلاجية المبنية على الدراسة العلمية للحالات الفردية والظواهر الجماعية للمشكلات السلوكية و التحصيلية وتابع تنفيذها.
26. تنمية القدرات المعرفية الذاتية والخبرات العلمية لللاخصائى وبخاصة في الجانب المهني التطبيقي في ميدان التربية والتعليم عامة، وفي مجال التوجيه والإرشاد خاصة للارتقاء بمستوى أدائه.
27. بناء علاقات مهنية مثمرة مع أعضاء هيئة التدريس جميعهم ومع الطلاب وأولياء أمورهم مبنية على الثقة والكفاية في العمل والاحترام المتبادل بما يحقق الهدف من العمل الإرشادي.
28. وجّه إلى إجراء البحوث والدراسات التربوية التي يتطلبها عمل المشرف الميداني ذاتيّا، أو بالتعاون مع زملائه المشرفين بقسم التوجيه والإرشاد، أو المشرفين في المدارس الأخرى.
29. دراسة نتائج اختبارات الطلاب سواءً كانت الفصلية أو نصف الفصلية للوقوف على مستويات الطلاب، ومعرفة أسباب الضعف لديهم ووضع البرامج العلاجية لذلك.
دور المعلمين في مجال توجيه الطلاب وإرشادهم
1. أكد على المعلمين أهمية قيامهم بواجبهم تجاه عمليات توجيه الطلاب وإرشادهم.
2. تعريف المعلمين بكيفية مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب.
3. جعل الفصل الدراسي بيئة مناسبة تساعد الطلاب على تحقيق المستوى المطلوب من التحصيل الدراسي.
4. وجه المعلمين إلى ربط الجوانب العلمية بالجوانب التربوية. بما يحقق التكامل في التربية والتعليم.
5.تعاون المعلمين و مساعدة االاخصائى الاجتماعى على اكتشاف الحالات الخاصة التي تحتاج إلى خدمات التوجيه والإرشاد.
6. التزام المعلمين فى متابعة استخدام الطالب لمذكرة الواجبات المنزلية وتوعيتهم بأهميتها وحسن استخدامها.
7. مشاركة المعلمين فى المساهمة في علاج مشكلة التأخر الدراسي في المواد الدراسية التي يدرِّسونها.
8. مشاركة المعلمين مع الاخصائى الاجتماعى في تنفيذ بعض البرامج العلاجية المقترحة لعلاج بعض المشكلات الدراسية أو الاجتماعية التي تعترض الطلاب.
9. تعاون الجميع فى العمل على رصد السلوكيات الطارئة على الطلاب بجميع فئاتهم من المتفوقين والموهوبين والمتأخرين دراسيّا وذوي الحالات الخاصة.
10.تعاون المعلمين مع الاخصائى الاجتماعى في استقبال أولياء الأمور وإطلاعهم على مستويات أبنائهم.
11. استثمار حصص النشاط أو الريادة في تقديم بعض الخدمات الاستشارية حسب الحاجة.
12. تعاوم المعلمين إلى توفير المعلومات اللازمة والمشاركة مع أولياء أمور الطلاب.
13. التعاون بين الاخصائى و المعلمين فى المشاركة الفعالة لاستقبال الطلاب المستجدين.
14. مشاركة رائد فصل بتزويد الاخصائى الاجتماعى كل أسبوعين بتقرير عن مستوى الطلاب التحصيلي في الفصل الذي يتولى ريادته محدداً فيه أسماء الطلاب والمواد الدراسية ومستوى التحصيل الدراسي لكل مادة .