Admin Admin
عدد المساهمات : 688 تاريخ التسجيل : 06/09/2011
| موضوع: دور االاخصائ الاجتماعى في تدريب الطلبة على مهارات حل المشكلات الخاصة بهم الإثنين فبراير 18, 2013 1:44 pm | |
| دور االاخصائ الاجتماعى في تدريب الطلبة على مهارات حل المشكلات
- مفهوم المشكلة: - سؤال أو موقف يتطلب إجابة أو تفسيراً أو معلومات أو حلاً. - وضع يحتوي على عائق يحول بين المرء وتحقيق غرضه أو هدفه المتصل بهذا الوضع. - موقف معين يحتوي على هدف محدد يراد تحقيقه. - موقف يؤدي إلى الحيرة والتوتر واختلال التوازن المعرفي والانفعالي. - حالة من عدم الاتزان تحتاج إلى إشباع تحول دون تحقيق الفرد لأهدافه وغاياته، وتظهر مشكلات أو صعوبات الأداء إذا حصل تفاوت بين الأداء الفعلي وبين معيار متوقع أو نمطي نريد المحافظة عليه، أو عندما يكون هناك انحراف عن مسار متوقع نرغب في المحافظة عليه. - موقف ينشأ عندما يواجه الفرد عقبات أو صعوبة أو أمراً يحول بينه وبين وصوله إلى هدف معين، أو لا يتمكن الفرد بما لديه من وسائل ومعلومات وخبرات من تخطي العقبات أو اجتيازها أو التغلب عليها، مما يخلق حاله من عدم الاتزان والقلق في مواجهة المشكلة.
تعريف مهارات حل المشكلات: مهارات حل المشكلات نشاط ذهني معرفي يسير في خطوات معرفية ذهنية مرتبة ومنظمة في ذهن الفرد ( التفكير العلمي لحل المشكلات ) ويستطيع أن يسير فيها بسرعة آلية إذا ما تمت له السيطرة على كل عناصرها وخطواتها، بهدف الوصول إلى حالة اتزان معرفي تزود الفرد بالمهارات الادائية لمواجهة الضغوط والمعيقات بكفاية عالية.
وتعد مهارات مواجهة المشكلات بالتصدي لها، ومحاولة حلها، من المهارات الأساسية التي ينبغي أن يتعلمها، ويتقنها الإنسان العصري، وتعد مهارات حل المشكلات أسلوباً تعليمياً راقياً، وبخاصة في هذا العصر، لكثرة التغيرات المتسارعة والمشكلات المصاحبة لها.
مهارات حل المشكلات من وجهة النظر السلوكية: - موقف يمكن أن يخضع للتعلم. - تقسيم أجزائه وعناصره على خطوات. - يسير فيها المتعلم خطوة خطوة ويحدد لكل خطوة معياراً للنجاح. - تصميم نموذج دليل لتعليم مهارات حل المشكلات، تتحدد فيه خطوات السير المتنامية، بحيث تفضي كل خطوة إلى التي تليها.
مهارات حل المشكلات من وجهة النظر المعرفية: - موقف يواجه الفرد ويتفاعل معه ويستحضر ما لديه من خبرات جديدة. - الارتقاء في معالجته الذهنية للموقف المشكل حتى يتمكن من الوصول إلى خبرة جديدة والذي يمثل بدوره حلاً.
مهارات حل المشكلات من وجهة نظر جانييه: - ينفرد جانييه المعرفي بوضع حل المشكلات في قمة هرم التعلم. - سلوك موجه نحو الهدف. - جميع ألوان السلوك المتصل بحل المشكلات هي ألوان يمكن تعليمها وتعلمها. - الفرد الذي يسعى إلى حل مشكلة ما يضع في ذهنه صوراً للمشكلة والإطار المناسب الذي يعنيه لتوجيه العمليات الفكرية المنتمية. - تعزى الفروق الفردية في القدرة على حل المشكلات إلى الفروق بين الأفراد في مقدراتهم الفكرية المتنوعة.
عناصر مهارات حل المشكلات: - تتضمن كل مشكله بعداً انفعالياً لا بد أن يأخذه المرشد بالاعتبار في تعليمه لمهارات أو استراتيجيات مهارات حل المشكلات. - لا بد أن تكون المشكلة التي تندرج تحت مظلة (مهارات حل المشكلات) غير مألوفة، فإذا كانت كذلك فإنها لا تعدو أن تكون نوعاَ من التدريب أو المران المتكرر الذي يمكن التعامل معه بصورة آلية دون مجهود عقلي يذكر. - إن مهارات حل المشكلات تساعد الفرد على استخدام الطريقة العلمية في التفكير، واكتساب المهارات العقلية الأساسية اللازمة لذلك.
مراحل مهارات حل المشكلات:
– تعريف المشكلة: يعبر الفرد عن الإحساس بالمشكلة لفظاً بشكل واضح. - التوجه العام ومهارات تحديد المشكلة يتبنى اتجاهاً منطقياً إيجابياً تجاه مهارات حل المشكلات لمواجهة الضغوطات والتحديات للحياة. - مهارات توليد الأبدال يولد أبدالاً مختلفة للحل ويوازنها. - اتخاذ القرار يتخذ القرارات في اختيار الأبدال المناسبة وإعطاء التبريرات والمسوغات التي تدعم هذا الاختيار. - اختيار الإستراتيجية يخطط لاختيار الاستراتيجيات المناسبة لتحقيق الأهداف في حل المشكلات. - تنفيذ الإستراتيجية يطبق الحل المقترح (القرار) ويجريه على المشكلة. – التقويم وانتقال أثر التدرب يقوّم الحل للتأكد من الفاعلية والأثر.
1– تعريف المشكلة لا تخلو الحياة من المشكلات التي قد تنشأ عن الصراعات الشخصية ، أو عن قلة المعلومات ، أو قد تنشأ عن الإحباط أو المنغصات أو سوء التفاهم ، وقد تنجم عن قلة قدرتنا على التعامل معها. ومما لا شك فيه أن هذه المشكلات تعيق الفرد وتؤدي إلى تدني مستوى النشاط المنتج ، ولذا فإنه من الأهمية بمكان أن نكون قادرين على حل هذه المشكلات التي قد تواجهنا حالياً أو في المستقبل. الأهداف: أن يعرّف الطلبة مفهوم المشكلة بلغة واضحة وإعطاء أمثلة منتمية تؤكد فهمهم لها.
الأنشطة يقدم الاخصائى الاجتماعى مفهوم المشكلة للمسترشد قائلاً يمكن أن نعرف المشكلة بأنها: 1. سؤال أو موقف يتطلب إجابة أو تفسيراً أو معلومات أوحلاً، مثلاً ماذا أفعل لكي أرفع من معدلي في المدرسة؟ 2. توجد مشكلة بالنسبة لطالب ما عندما يواجه هدفاً محدداً ولكنه لا يستطيع بلوغه بالإمكانات المتوافرة لديه، مثلاً كيف يمكن الدراسة في مدرسة خاصة على الرغم من عدم توافر الإمكانات المادية لدي؟ 3. المشكلة وضع يحتوي على عائق يحول بين المرء وتحقيق غرضه المتصل بهذا الوضع ، فمثلاً تريد أن تحصل على رخصة سواقة ، إلا أن عمرك أقل من 18 سنة. 4. موقف يحتاج إلى حل، حيث لا يرى الطالب طريقاً واضحاً ومحدداً قد يقوده إلى ما يريد، فمثلاً إذا أزعجك فرد بصوته العالي في أثناء دراستك فلا تعرف أي الطرق أفضل للرد عليه، ثم يطلب المرشد إلى الطلبة أن يدرسوا التعريفات السابقة من خلال مجموعات ثم اشتقاق تعريف خاص للمشكلة لكل مجموعة.
الواجب البيتي (نشاط بعدي خاص بالطلبة لتوظيف ما تعلموه في الجلسة الى حياتهم الواقعية ) : هاتِ ثلاثة أمثلة لمشكلات ترتبط: 1. بالمدرسة 2. بالبيـت
2 – التوجه العام ومهارات تحديد المشكلة : ينظر الطالب الفعال إلى المشكلة على أنها جزء من حقائق الحياة اليومية واثقاً أن لديه القدرة على التعامل مع المشكلات ، وتمييز مواقفها متجنباً الطرق القهرية أو الجانبية مواجهاً المشكلات بأسلوب منظم ، وتعد مهارات تحديد المشكلة خطوة أساسية في مجال حل المشكلات وهي ضرورية لتدريب الأفراد عليها.
الأهداف: - توضيح الخطوات الخاصة بتحديد المشكلة وتعريفها. - تدريب الطلبة على صياغة مشكلاتهم بدقة ووضوح. - تزويد المشاركين بتوجه عام يتضمن اتجاهاً إيجابياً تجاه مهارات حل المشكلات للتعامل مع الضغوطات النفسية.
النشاطات: يقدمالاخصائى عرضاً موجزاً يبين فيه مهارات حل المشكلات في الحياة اليومية، ويشير إلى الانفعالات كمؤشر على وجود المشكلة، ويحذرهم من الاستجابة الآلية للمشكلة ويرشدهم إلى توظيف مهارات حل المشكلات فيقول لهم " إذا اعتدى عليك شخص ما، فقد تقوم بالرد عليه بشكل آلي ودون تفكير مسبق"، ثم يناقش المشاركين مركزاً على الفائدة الشخصية التي تعود على كل منهم نتيجة توظيف هذه المهارات في حل المشكلات.
خطوات تحديد المشكلة من خلال طرح مثال يتعلق بالخجل: 1. سبب السعي لحل هذه المشكلة بالذات، ولماذا يريد جمع المعلومات عنها؟ 2. تحديد مدى المشكلة، وطرح جميع المشكلات الفرعية المتعلقة بالمشكلة الرئيسة. 3. فهم عناصر المشكلة: كالانفعالات والمزاج، والأحاسيس الجسدية، والسلوك الظاهر والاستجابات الحركية، والأفكار والحوار الداخلي، والسياق. 4. الحالات التي تتبع الخجل مثل احمرار الوجه. 5. استكشاف الحلول والمحاولات السابقة لحل المشكلة، مثل مناقشة زملاء له في الصف. 6. تحديد درجة تكرار المشكلة. - كفايات المتصدي لحل المشكلة فهي: -نقاط قوته ومهاراته التكيفية: كمهارات حل المشكلات أو مهارات التكيف العقلي ومهارات الضبط الذاتي والإدارة الذاتية. - استكشاف إدراك المسترشد للمشكلة من وجهة نظره وتفسيره الخاص لها، فيسأل نفسه لماذا أنا شخص خجول؟
عوامل تساعد على اختيار المشكلة وهي: أ- البدء بحل المشكلة التي يعتبرها أساسية أو أكثر أهمية بالنسبة له، مثلاً "لماذا يسخر الناس مني ويضحكون علي؟" ب- البدء بحل المشكلة التي يسهل حلها مثل "أنا أريد أن أبدأ بحل المشكلة من خلال التحدث مع أهلي في البيت، أو أن أحل مشكلتي عن طريق الهاتف". ج- البدء بحل المشكلة التي يترتب على حلها حل غيرها من المشكلات، مثل "يجب أن أتصل بالناس بصرياً وأنظر إليهم، وأتجنب النظر إلى الأرض عند التحدث.
الواجب البيتي: بعد إنهاء النقاش يعطي الاخصائى واجباً بيتياً حول تحديد المشكلة، وهو: مشكلة ضغط الدراسة وقلة القدرة على تنظيم الوقت تعتقد أنها تسبب لك صعوبات أو ضيقاً، طبق على المشكلة الأسئلة الخمسة التي تحدثنا عنها لتعريف المشكلة بشكل محدد وواضح ومفهوم ومرضٍ بالنسبة لك، موضحاً خطوات تحديد المشكلة.
3– مهارات توليد الأبدال: في هذه المرحلة يجب أن يتمتع الفرد الفعال بالمرونة ولا يجمد تفكيره عند أبدال محددة، كما يجب أن يتحرر من الشحنات الانفعالية ومشاعر الإحباط ويفكر بأكبر عدد ممكن من الأبدال دون إخضاعها للتقويم في هذه المرحلة، ويستخدم أسلوب العصف الذهني كطريقة لتوليد الأبدال.
الأهداف: -ا( تعريف الطلبة بمفهوم توليد الأبدال. - تمليك الطلبة مهارات توليد الأبدال. - توضيح الأهمية الشخصية لانتقاء الأبدال وانسجامها مع الذات.
النشاطات: يطرح الاخصائى مثالاً فيه اقتراحات حول إيجاد حلول ممكنة للمثيرات التي تسبب الضغط النفسي، كالرياضة والتحدث مع صديق، مع مراعاة: - توليد أكبر عدد ممكن من الأبدال دون إطلاق أية أحكام قيمية حول البديل ( العصف الذهني ). - تشجيع المسترشدين على طرح مقترحات للحلول وإن كانت جزئية. - قبول كل مقترحات الطلبة حتى ولو كان بعضها ساذجاً. - إثارة الجالسين جميعهم للمشاركة في النقاش. - توفير الحرية الكاملة في طرح الأفكار دون انتقاء أو تقويم . - إعطاء مسجل الملاحظات الفرصة لتسجيلها. - جدولة الأفكار المتقاربة والأفكار المنتمية. - تدوين الأبدال بلغة الطلبة على السبورة تحت عنوان (الأبدال)..
الواجب البيتي: يطلب المرشد إلى المسترشد تعرف مشكلته الخاصة وتوليد الأبدال لحلها، كأن يقول المرشد: " طبق على مشكلتك مهارات توليد الأبدال، بحيث تولد أكبر عدد ممكن من البدائل لحلها".
4- موازنة الأبدال واتخاذ القرار:
اتخاذ القرار هو اختيار أحد الأبدال التي يكون الفرد قد ولدها سابقاً، حيث يكون هذا الاختيار على أساس موازنة الإيجابيات والسلبيات لكل بديل، إضافة إلى تقويم احتمالية نجاح كل بديل وتفضيل الطالب لذلك البديل. وترتبط عملية اتخاذ القرار بعملية حل المشكلات ويمكننا التحدث عن حل المشكلات فقط وبعض علماء النفس يتحدثون عن تحليل المشكلات، وآخرون يتحدثون عن اتخاذ القرار فقط، وبعضهم يجمع بين طرفي الموضوع: حل المشكلات واتخاذ القرارات، على أن ثمة باحثين يعدون اتخاذ القرارات كعملية جزءاً من حل المشكلات، فحل المشكلات أوسع في معناه من اتخاذ القرارات.
الأهداف: - بيان مفهوم وزن الأبدال. – توضيح أهمية مهارات اتخاذ القرار. – تحديد أهمية تحسين مهارات اتخاذ القرار. – تمليك الطلبة مهارات اتخاذ القرار.
النشاطات: - مناقشة صعوبة تطبيق الحلول المقترحة جمعيها لأسباب كثيرة منها: ضيق الوقت أو عدم توافر الامكانات اللازمة أو استحالة بعضها وعدم جدواه.
- مناقشة المرشد الطلبة في الفوائد التي تعود على كل واحد منهم في حال استخدامه لوسيلة ثابتة منطقية لتقويم الأبدال في عملية اتخاذ القرار.
خطوات موازنة الأبدال:
أ- مرحلة موازنة الأبدال ذات النواتج السلبية الواضحة وذات الاحتمال الضعيف للنجاح، فمثلاً يتم حذف الشللية كبديل لحل مشكلة العدوانية. ب- يقوم الشخص الفعال بموازنة الأبدال بناءً على ما يمكن أن يترتب عليها من نتائج إيجابية أو سلبية على المدى القريب والمدى البعيد. ج- بناء على قابلية البديل للتحقق أو النجاح ومدى رغبة الطالب فيه. د- يتخذ القرار في ضوء هذه الموازنة ويضع خطة عمل.
5– اختيار الاستراتيجية وتنفيذها: تعتبر الاستراتيجيات خطط عمل لتحقيق الأهداف الخاصة لكل مشارك وبالتالي هي جزء مهم من عملية حل المشكلات وكلما كان انتقاء الاستراتيجية مناسباً ازدادت الفرصة نجاحاً في تحقيق الهدف. فاختيار الهدف يوجه الفرد إلى وضع أكبر عدد ممكن من الاستراتيجيات للوصول إلى النتيجة المرجوة.
الأهداف: - تعريف عملية اختيار الاستراتيجيات. - تزويد الطلبة بمعايير اختيار الاستراتيجية. - تدريب الطلبة على توليد الاستراتيجيات وانتقاء أنسبها. - تدريب الطلبة على تقويم النتائج. - تعريف عملية تنفيذ الاستراتيجية. - تدريب الطلبة على وضع خطة التنفيذ. - تدريب الطلبة على اشتقاق وسائل فعالة للتنفيذ.
النشاطات: - تعريف الاستراتيجيات : خطط عمل لتحقيق الأهداف الخاصة بالمسترشد، وبالتالي لا بد أن تلائم صفاتها رغبات المسترشد، وتطور مهارات الإدارة الذاتية لديه، فمثلاً يمكن اختيار استراتيجية الأفكار التكيفية للتخلص من القلق بدلاً من الأفكار الهدام. - يقوم الاخصائى بنمذجة الأنواع المختلفة للأفكار التي يمكن أن يستخدمها الطالب في المواقف. ".
- معايير اختيار الاستراتيجية: - الحذر من أن تخلق الاستراتيجية مشاكل إضافية، وتحمل المسترشد أو غيره أعباء إضافية، وتتطلب من المسترشد ما هو غير قادر عليه. - يجب أن يكون المسترشد نشطاً فاعلاً. - يجب أن يكون المسترشد بعيداً عن المخاطر التي يمكن أن تظهر عند توظيف هذه الاستراتيجية. - واعياً للمكاسب المتوقع أن تنتج. - عالماً بالوقت والتكلفة.
مؤشرات تنفيذ الاستراتيجيات الفعالة: 1. النتاجات المحددة : التغييرات المراد إحداثها على أن تكون واقعة وقابلة للقياس. 2. إجراءات التنفيذ: الخطوات الإجرائية العملية التي يؤدي القيام بها إلى تنفيذ النتاجات المنشودة وتحقيقها. 3. تحديد المهمات: إن وضع الخطة لا يعني أن يكون الشخص هو المسؤول عن التنفيذ في كل المجالات، فقد يكون هناك حاجة لأشخاص آخرين للاستعانة بهم. 4. إن التنفيذ لا يعد منجزاً بصورته النهائية قبل التحقق من أثره الإيجابي. 5. خطة عمل منظمة لمتابعة أثر الاستراتيجية وانعكاساتها.
6- التقويم وانتقال أثر التدرب: يشمل التقويم الحكم على تحديد مدى ملاءمة الإجراءات والاستراتيجيات المستخدمة في حل المشكلات وفعاليتها، وتشكل نتائج هذا التقويم مصدراً من مصادر التغذية الراجعة التي تساعد الأفراد على تعديل مسارات حل مشكلات لبلوغ الأهداف بدرجة عالية من الكفاية والفاعلية.
الأهداف: - زيادة فعالية الطلبة في تقويم خطوات حل المشكلات. - تدريب الطلبة على انتقال أثر التدريب وإعادة حل المشكلات إذا لزم الأمر.
النشاطات: -التقويم في مهارات حل المشكلات تكويني أي إنه يتم في كل خطوة من الخطوات ابتداء من تحديد المشكلة حتى تنفيذ الاستراتيجية: مدى رضاك عن الحل ؟ واقعية الحل ومنطقيته، وامكانية تنفيذه؟ امكانية تطبيق هذا الحل على مشكلات أخرى - ملاحظة الأخطاء والعمل على تلافيها في أقرب فرصة ممكنة. - مناقشة النموذج رقم (3). - انتقال أثر التدرب: توظيف مهارات حل المشكلات تكمن في تطبيق خطوات المهارات في مشكلات مشابهة أو قريبة منها، بحيث يتمكن الأفراد من توظيف ما اكتسبوه عملياً في حل مشكلات جديدة.
| |
|