Admin Admin
عدد المساهمات : 688 تاريخ التسجيل : 06/09/2011
| موضوع: الأدوار الوظيفيه للأخصائي الاجتماعي المدرسي في نطاق الخدمات الفرديه الأربعاء فبراير 20, 2013 3:16 pm | |
| الأدوار الوظيفيه للأخصائي الاجتماعي المدرسي في نطاق الخدمات الفرديه [(منهاج الخدمة الاجتماعية في المجال المدرسي ورعاية الشباب ) سلوى عثمان الصديقي / جلال الدين عبد الخالق / السيد رمضان المدرسة هى إحدى مؤسسات المجتمع التي تتحمل العبء الأكبر في عملية التنشئة الاجتماعية للتلاميذ بإعدادهم للحياة المستقبلية كمواطنين صالحين. وقد أصبحت للمدرسة أهمية كبرى في مواجهة المشكلات والظواهر الاجتماعية في مجتمعنا المعاصر وأصبح لها أهميتها في تربية الشباب تربية اجتماعية سليمة , حيث تعتبر المدرسة مركز إشعاع للبيئة وتعمل على الربط بين التلاميذ ومجتمعهم , وإثارة وعيهم وإعدادهم للقيام بواجباتهم ومسئولياتهم نحو المجتمع الذي يعيشون فيه . والخدمة الاجتماعية في المجال المدرسي تسعى إلى مساعدة التلاميذ على مواجهة مشكلاتهم الاجتماعية ومقابلة متطلبات نموهم الاجتماعي بإعدادهم لمواجهة القضايا والظواهر المجتمعية
إنطلاقا من الأهداق المعاصرة للتربية والتعليم فإن الخدمات الفرديه تعمل في إطار محاور ثلاثة رئيسية هى : المنظور العلاجي , المنظور الوقائي , والمنظور التنموي ووفقا لهذه المحاور الثلاثة يمكننا تحديد الوظيفية لأخصائي خدمة الفرد في الإطار المدرسي على النحو التالي: أ-الدور العلاجي: يتمثل الدور العلاجي لأخصائي خدمة الفرد المدرسية في معاونة الطالب على مواجهة ما يقابلة من مشكلات تعوق انتظام حياته المدرسية. ولتحقيق ذلك فثمة مهام وواجبات يتعين على الأخصائي القيام بها منها ما يلي : 1- اكتشاف الحالات الإشكالية من الأسس الهامة في خدمة الفرد أن يتقدم الفرد بنفسه في طلب المساعدة لحل مشكلتة إلا أن الجو المدرسي وما يتسم به من سلطة وما يعانيه بعض ذوى المشكلات من الطلبة من الحياء أو الخجل كل ذلك يحول دون تقدمهم بأنفسهم بطلب المعونة في حل هذه المشكلات ومن صالح هؤلاء ينبغي أن يهتم الأخصائي الاجتماعي بالمدرسة في القيام بدور إيجابي لتبصيرهم بمشكلاتهم ووقاية المجتمع من الأخطار التي قد تنشأ إذا ما أغفل أمرهم . لذلك كان من أهم ما يقوم به الأخصائي الاجتماعي بالمدرسة أن يكتشف حالات ذوى المشكلات لمساعدتها في إطار الفلسفة المعاصرة لخدمة الفرد المدرسية كخدمة معروضة ومفروضة وذلك من خلال البطاقات المدرسية والملاحظة ومصادر التحول .... الخ وأن يقوم بتحويلهم إلى مكتب الخدمة الاجتماعية المدرسية . وهذا ولا تقتصر عملية التحويل إلى مكاتب الخدمة الإجتماعية المدرسية على الطلبة المنحرفين أو ذوى السلوك العدواني الظاهر بل تشمل أيضا الطلبة الذين تتكرر منهم مواقف الخجل والإنطواء ومن المعروف أن أمثال هؤلاء الطلبة يعانون مشكلات نفسية واجتماعية تؤثر على نمو شخصياتهم وتقدمهم الدراسي ويفوم الأخصائي الاجتماعي بالمدرسة بدراسة حالاتهم دراسة مبدئية فإذا ما تبين أنها تحتاج إلى جهود الفنيين والمختصيين قام بتحويلها إلى مكاتب الخدمة الاجتماعية المدرسية . ومن أمثلة هذه الحالات: تافشل في تكوين علاقات سليمة مع الزملاء والمدرسيين وأفراد الأسرة ومشكلات التأخر الدراسي والهروب والغياب المتكرر واستعمال العنف وتحدي السلطة والكذب المستمر والميل إلى العزلة والإنطواء والخوف دون مبرر والأكتئاب وعدم احترام ملكية الغير والمشكلات الصحية بأنواعها والمشكلات الاقتصادية ذات الأثر السيء على سلوك الطلبة . 2-ممارسة العلاجات الفردية للطلاب أو أفراد أسرهم من خلال أساليب المقابلة الفردية والجماعية والمتابعة. 3-إعداد برامج العلاج الجماعي لأصحاب المشكلات المتجانسة في معسكرات أو برامج خاصة. 4-توطيد علاقة المدرسة بأسر التلاميذ ذوى المشكلات الخاصة . 5- توطيد برامج خاصة لرعاية المتفوقين والمعوقين من الفئات الخاصة بما يتناسب واحتياجات كا منهم فقد تتمثل في إعداد ندوات وزيارات للمتفوقين. أو في برامج تأهيلية منظمة لتحقيق التوافق الاجتماعي للمعوقين. 6- توطيد علاقة المدرسة بمؤسسات البيئة وإمكاناتها لخدمة التلاميذ وأشباع احتياجاتهم . 7- استحداث خدمات تشغيلية لمساعدة الطلاب المعسرين اقتصاديا لتعويدهم على العمل والكسب ترسيخاللسمة الأستقلالية للطالب . ب - الدور الوقائي يتمثل الدور الوقائي لأخصائي خدمة الفرد المدرسية في مساعدة الطالب على الحد من التعرض للضغوط والمشكلات والانحرافات , وخلق بيئة مدرسية صالحة تماما. وتزويد التلاميذ بالمعلومات التي تمكنهم من عدم السقوط في براثن الانحراف (التطرف - الإدمان - وغيرها من المشكلات ) ولتحقيق ذلك فثمة مهام وواجبات يتعين على الأخصائي القيام بها منها ما يلي : 1- حصر شامل لأنماط التلاميذ حصرا إكلينيكيا واجتماعيا وسلوكيا ونفسيا . 2- تنظيم برامج لتكوين اتجاهات موجبة أو سالبة نحو الموضوعات أو السلوكيات المرغوبة . وغير المرغوبة حتى لا يقع التلميذ يحت سيطرتها . أنطلاقا من تحليل المعطيات التي أفرزها الحصر الشامل للتلاميذ . ج - الدور التنموي : يتمثل الدور التنموي لأخصائي خدمة الفرد المدرسية في مساعدة الطلاب على استثمار قدراتهم بهدف تنمية شخصية كل منهم تنمية متكاملة لتحقيق ذاته الاجتماعية ولتحقيق ذاك فثمة مهام وواجبات يتعين على الأخصائي القيام بها منها ما يلي : 1- تنظيم برامج حول ماهية العلاقة بين التلاميذ والمدرس والمادة الدراسية والاستذكار بالتعاون مع الإرشاد النفسي . 2- تهيئة الخدمات التي تقابل الاحتياجات الأساسية للطلاب كتوفير الأندية ووسائل الإسكان للمغتربين وأماكن الأستذكار وغيرها من الخدمات التي تعاون الطالب على تحقيق نموه الانفعالي والاجتماعي والفكري والبدني "تهدف خدمة الفرد في المجال المدرسي بشكل عام الى مساعدة الطالب الذي يواجهة موقفا ا عسيرا في صورة مشكلة ، وهذه المشكلة الفردية تسبب له صعوبة ما ، وتعوقه عن التحصيل الدراسي الجيد .. وعندما يحدث ذلك تعجز قدرات الطالب عن مواجهة هذه المشكلة بمفردة ، فإنه يلجأ الى الاخصائي الاجتماعي في المدرسة لكي يساعده على حل مشكلته : وهناك العديد من الادوار التي تختلف اوالتي قد تتداخل مع بعضها .. وهنك العديد من المشكلات التي تواجه الطالب منها : مشاكل إجتماعية ، نفسية ،صحية ،سلوكية ،دراسية ، الرسوب والتخلف الدراسي .. الخ فيتعامل الاخصائي الاجتماعي مع الكثير من المشكلات التي تعوق الحياة الدراسية الناجحة للطلاب وتحول بينهم وبين النجاح والتفوق
الدور الانشائي : ويتمثل فيما يبذله الاخصائي الاجتماعي من أعمال وخدمات من شأنها إتاحة الفرص للطلاب لاكتساب المزيد من الخبرات والمهارات حتى يصبحوا مواطنين قادرين على خدمة بلادهم وذلك من خلال البرامج البناءة التي تتفق مع ميول الطلاب ورغباتهم .. دور وقائي : يتمثل فيما يبذله الاخصائي الاتماعي من مجهودات لتجنيب الطلاب السلوكيات الغير مرغوبه ، وكذلك الوقوف في مواقف قد تكون عواقبها وخيمة سواء أكان ذلك داخل اسوار المدرسة او خارجها ..هذا بالاضافة الى تهيئة المواقف التي يشعر فيها التلميذ بالامن والطمأنينة ، وذلك بفهم إمكاناته وخبراته ودرجة توافقه الانفعالي والاجتماعي .. الدور العلاجي : يتمثل فيما يقوم به الاخصائي من جهود وخدمات لمساعدة الطلاب على حل مشكلاتهم النتعددة والمتنوعة ، والتي تتسبب في أعاقتهم عن التحصيل الدراسي الجيد ، والتي تعوق نموهم واستفادتهم من إمكانات المدرسة .. ومن خلال المشكلات يمكن تحديد دور الاخصائي الاجتماعي في الخدمات الفردية في الآتي : # الكشف عن حالات الرسوب والتأخر الدراسي ودراستها وتحديد أسبابها ، ووضع طرق العلاج اللازمة لها ومتابعتها .. # متابعة حالات الغياب وتحديد العوامل المؤدية اليها واخطار أولياء الامور .. # تحويل الحالات الصحية والنفسبة والتكوين غير الطبيعي الى الجهات المختصة ومتابعتها وكتابة تقرير عنها .. # العمل على حل المواقف السريعة التي تعرض عليه يوميا كالمشاجرات والاخلال بالنظام المدرسي .. # تقديم المساعدات المالية والعينية لمن يستحقها .. # الاتصال بأسر الطلاب وإحاطتهم بأبعاد مشكلات أبنائهم من أجل التعاون إلى حل . ********************************************* المجالات الأساسية لعمل الأخصائي الاجتماعي المدرسي
في ضوء مفهوم الخدمة الاجتماعية المدرسية وأهدافها يتبين لنا أن عمل الأخصائي الاجتماعي يتم من خلال جوانب ثلاث رئيسية هي :
1.الجانب الإنشائي والتنموي ويتمثل في : -تنظيم الحياة الاجتماعية للطلاب من خلال جماعات مدرسية وإتاحة الفرص لإشراك أكبر عدد من الطلاب فيها مما يكشف وينمي مواهبهم وميولهم وقدراتهم . -تنظيم الخدمات الجماعية اللازمة لنمو الطلاب جسمياً ونفسياً وعقلياً واجتماعياً . -تنمية المواهب والميول والقدرات وتشجيع الطلاب على ممارسة ألوان الهوايات المختلفة داخل المدرسة وخارجها .
2.الجانب الوقائي ويتمثـل في : مجموعة الجهود التي تبذل لدراسة ومعالجة الظروف والأوضاع الاجتماعية والانفعالية التي قد تؤثر على الطلاب تأثيراً سلبياً بما يؤدي إلى وقايتهم من أسباب الانحراف ، ومعاونتهم على تجنب الصعوبات والمشكلات .
3.الجانب العلاجي ويتمثل في مجموعة الجهود والخدمات التي تبذل لمساعدة الطلاب على حل مشكلاتهم المختلفة والتي قد تعوق نموهم ولإفادتهم من الحياة المدرسية كاملة .
هذا ويتطلب العمل في إطار الجوانب الثلاث السابقة أن يتعامل الأخصائي الاجتماعي مع الطالب في المجالات التالية :
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@ أولاً : مجال العمل مع الحالات الفردية :
ويتضمن تناول حالات الطلاب السلوكية والاجتماعية والمدرسية والصحية والاقتصادية .. بهدف تهيئة ظروف ملائمة تساعدهم على التوافق الاجتماعي وتقبلهم للخبرة التعليمية ومواجهة كل ما يعترض تحقيق هذا الهدف من خلال برامج وقائية وتنموية وعلاجية .
ثانياً : مجال العمل مع الجماعـات :
ويتضمن تكوين الجماعات المدرسية المنوعة وإتاحة الفرص لاشراك أكبر عدد من الطلاب فيها والإشراف على الجماعات ذات الطابع الاجتماعي ، والعمل على إيجاد نوع من التفاعل البناء بين أفراد الوسط المدرسي من خلال هذه الجماعات بما يكفل تنمية شخصية الطـالب وتعديل سلوكه من ناحية ، وبما يساعد على ربط المدرسة بالبيئة المحيطة بها من ناحية أخرى .
ثالثاً : مجال العمل مع المجتمع :
ويتناول العمل مع التنظيمات المدرسية لمساعدتها على تحقيق أهدافها المرجوة بما يساعد على ربط الطلاب بالمدرسة والمجتمع المحلي ، وإيجاد صلات قوية بين الطلاب وبيئتهم ، وإتاحة الفرص لهم لمواجهة المواقف الحقيقية في الحياة العامة التي تصقل شخصياتهم وتساهم في تنشئتهم وإعدادهم بما يعود على المجتمع بالرفاهية المرجوة . وينبغي مراعاة أن العمل الاجتماعي بالمدرسة في المجالات الثلاث السابقة يتطلـب القيام ببعض الدراسات والبحوث للتعرف على الواقع والاحتياجات الفعلية ، كما يتطلب التخطيط الاستراتيجي والمتابعة وعمليات تنظيمية وإدارية . الخصائص العامة لتطبيق خدمة الفرد في المجال المدرسي أولاً : مداخل خدمة الفرد في المجال المدرسي خدمـة الفــرد الوقائيـة ويقصد بها حماية الطالب من التوغل في عمق تأثير المشكلة ولا يشترط هنا أن لا تكون المشكلة قد حدثت ، بل أنها قد تكون قائمة ولم يتقدم بها الطالب أو أنها مازالت في مرحلة البداية ولم تؤثر على الطالب بشكل واضح. ويمكن استخدام الأساليب التالية لتحقيق خدمة الفرد الوقائية وهي : تطبيق أسلوب المبادرة : وهو أسلوب يجمع بين خدمة الفرد المعروضة والمفروضة ويتمثل في انتقال الأخصائي إلى المواقع مثل ( الفصول – طابور الصباح – قاعة النشاط ) من أجل اكتشاف بعض الحالات التي لم يتقدم بها الطالب تلقائياً طالباً للمساعدة . مراجعة البطاقات المدرسية : فهي مجال خصب لاكتشاف العديد من الحالات . مراجعة سجلات الغياب بالمدرسة : فمن المعروف أن الغياب المتكرر عرض لوجود العديد من المشكلات . الشهادات الدراسية : خاصة الحالات شديدة التأخر الدراسي التي تظهر بعد كل تقويم أو امتحان فصل دراسي أو في نهاية العام .
خدمــة الفـرد العلاجيـة
تطبــق خدمــة الفـرد العلاجيـة في المجــال المدرسي من خلال المستويــات التاليـة :
المواقف والاستشارات المدرسية السريعة : وهي مواقف تمتص معظم وقت الأخصائي الاجتماعي داخل المدرسة وكثيراً ما يواجهها أثناء العمل ، ولا يمكن وصفها بأنها حالة فردية مثل شجار بين الطلاب – طرد مدرس لطالـب من الفصل – حالة إغماء عارضة لأحد الطلاب … الخ . والأخصائي الماهر هو الذي لا يترك هذه المواقف تمر دون الاهتمام بها ، بل يجب الاهتمام بتسجيلها من خلال سجلات المتابعة اليومي ، وهذا التسجيل بمثابة إثبات جهود وعمل الأخصائي في المتابعة وأيضاً يفيد في اكتشاف بعض الحالات عندما يتكرر حدوث الموقف . الحالات الفردية : وهي التي يتعامل فيها الأخصائي مع المشكلات التي تهدد الطالب ، وتحول دون استفادته من العملية التعليمية ، ويتم التعامل مع هذه الحالات من خلال المواقع التالية : - حالات يتم علاجها داخل المدرسة : وهي في العادة بسيطة يمكن معالجتها من خلال الإمكانيات المحدودة المتوفرة داخل المدرسة مثل الحالات الدراسية – الأسرية البسيطة…الخ. - حالات يتم علاجها خارج المدرسة : وهي الحالات المعقدة التي قد يصعب تناولها من خلال الإمكانات المحددة للمدرسة فيقوم الأخصائي بتحويلها بصفة عامة إلى المؤسسات الخارجية مثل : المستشفيات ، والعيادات النفسية ، ومراكز التأهيل ، وما شابه ذلك وهي في العادة حالات سلوكية واضطرابات نفسية ومرضية… الخ. والأخصائي الماهر في المجال المدرسي هو الذي يميز بين الحالات ويتعرف على جميع خدمات المؤسسات التي سيحول عليها الطالب ، وليس معنى تحويل الحالة إلى مؤسسة خارجية أن الأخصائي لا علاقة له بهذه الحالة بل عليه أن يتابع ما تم معها من جهود . خدمة الفـرد التنمويـة وهي كون الأخصائي معلماً ورائداً وموجهاً ومساعداً للطلاب المتفوقين في استمرارهم على التفوق ومثيراً لقدرات الطلاب المختلفة ، وتوجيهها بالشكل الذي يجعل من الطالب عنصراً إنتاجياً داخل المدرسة والمجتمع المحيط .
ثانياً : العناصر الأساسية لخدمة الفرد في المجال المدرسي يقصد بعناصر خدمة الفرد الوحدات الجزئية الفرعية التي تتكون منها خدمة الفرد وهي تشمل في المجال المدرسي على الجوانب التالية : العميل : وهو الطالب . المشكلة : وهي حالة أو ظرف يعاني فيها الطالب من مشقات معينة الأخصائي : وهو المتخصص في مهنة الخدمة الاجتماعية بصفة عامة والمجال المدرسي بصفة خاصة . المؤسسة : وهي المدرسة أو المعهد التعليمي أو الجامعة . عملية المساعدة : وهي مجموعة الخطوات المتعاقبة التي يقوم بها الأخصائي بهدف معاونة الطالب في التغلب على المشكلة . @@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@ المرجع - المدرسة المعاصرة في خدمة الفرد ( نحو نظرية جديده للمجتمع العربي) ، عثمان، عبد الفتاح، مكتبة الأنجلو المصرية ،مصر ، 1979م
. | |
|